مخاطر جراحة الغدة الدرقية على العصب الحنجري، يلزم إجراء جراحة الغدة الدرقية علي العصب الحنجري جراحة أمنة على يد جراح ماهر وهو دكتور مصطفي محمود تجنب لعدم حدوث أي مضاعفات علي المريض وخاصة انه من أمهر جراحين الغدة الدرقية ولكن قد يحدث بعض المخاطر خاصة عندما يتعلق الأمر بالعصب الحنجري خصوصا العصب الحنجري الراجع حيث انه مسؤول عن التحكم في الأحبال الصوتية وأي إصابة فيه يمكن أن تؤثر على الصوت والتنفس، ولذلك إصابته يمكن أن تؤدي إلى تغييرات في صوت المريض ولذلك قررنا خلال موقعنا دكتور مصطفي محمود توفير لكم كافة التفاصيل عن مخاطر جراحة الغدة الدرقية علي العصب الحنجري تابعوا معنا.
ماهي المخاطر المحتملة على العصب الحنجري؟
إصابة مؤقتة للعصب
- قد يحدث التهاب أو تهيج في العصب أثناء الجراحة مما يؤدي إلى تغيرات مؤقتة في الصوت مثل بحة الصوت أو ضعف في التحكم بالصوت وغالبا الصوت يتحسن خلال أسابيع إلي عدة أشهر.
- إصابة دائمة للعصب
- إذا تعرض العصب الحنجري لضرر شديد أو قطع أثناء الجراحة قد ينتج عن ذلك شلل دائم في أحد الأحبال الصوتية مما يؤدي إلي صعوبة في في التحدث أو البلع أو التنفس خاصة إذا تأثر العصب في كلا الجانبين.
- تشنجات في الأحبال الصوتية
- إذا كان هناك ضعف في أحد الأحبال الصوتية فأنة قد يؤدي ذلك إلى صعوبة في إغلاق الحنجرة أثناء التحدث.
- تغيرات في نبرة الصوت
- للأشخاص الذين يعتمدون على أصواتهم بشكل كبير مثل المطربين أو المحاضرين فقد تكون حتى التغيرات البسيطة في الصوت مشكلة كبيرة، لذلك جراحة الغدة الدرقية علي العصب الحنجري جانب مهم يرتبط بتغيّر الصوت.
كيفية تقليل المخاطر:
لتقليل مخاطر جراحة الغدة الدرقية على العصب الحنجري هناك عدد من التدابير التي يمكن اتخاذها هذه التدابير تتعلق بالجراح والتقنيات التي يستخدمها دكتور مصطفي محمود أثناء العملية وهي:
- الخبرة والكفاءة: اختر جراح ماهر ومتخصص في جراحات الغدة الدرقية حيث إن الجراحون ذو الخبرة لديهم معدل أقل من المضاعفات بما في إصابة العصب الحنجري، ولذلك ننصحك باختيار دكتور مصطفي محمود.
- السمعة الطبية: اسأل عن سجلات نجاح العمليات التي أجراها الدكتور، كما انه يجب أن يستخدم أحدث التقنيات أثناء جراحة الغدة الدرقية.
- مراقبة العصب الحنجري أثناء الجراحة: حيث إن استخدام أحدث التقنية تساعد الجراح على تحديد موقع العصب الحنجري ومراقبته أثناء العملية لتجنب أي إصابة، كما إن دكتور مصطفي محمود يستخدم أفضل التقنيات في جراحة الغدة الدرقية.
- التقنيات الجراحية الدقيقة: يستخدم دكتور مصطفي محمود تقنيات مثل الجراحة بالمنظار أو الأدوات الجراحية المتقدمة يقلل من الإصابة بالعصب.
- إعداد المريض قبل الجراحة: يقوم دكتور مصطفي محمود استشاري الجراحة العامة والمناظير بإعداد المريض قبل دخول العملية والتحدث معه بوضوح عن كيف تتم العملية وماهي مخاطرها والفوائد.
- التقييم الطبي الشامل: حيث يقوم دكتور مصطفي محمود بإجراء تقييم دقيق لوظيفة الغدة الدرقية وحالتها باستخدام الفحوصات التصويرية مثل السونار لتحديد موقع الأعصاب والعقد القريبة من الغدة.
- إيقاف الأدوية التي تزيد النزيف: يطلب منك الجراح دكتور مصطفي محمود إذا كنت تتناول أدوية مثل الأسبرين قد يتطلب منك إيقافها قبل الجراحة
- تجنب التسرع في العملية: حيث أن الجراحون المدربون مثل دكتور مصطفي محمود يعملون بحذر لتجنب إصابة العصب الحنجري خاصة عند إزالة الأجزاء القريبة من الأعصاب.
- التعامل الحذر مع الأنسجة: حيث إن دكتور مصطفي محمود يستخدم أدوات جراحية دقيقة لتقليل الضغط على الأعصاب.
- المتابعة الدورية: بفوم الطبيب بمتابعة الصوت إذا حدث فيه أي تغيير ويحول المريض إلى أخصائي تخاطب.
- علاج فوري للمضاعفات: إذا ظهرت مشكلات مثل بحة الصوت أو صعوبة البلع يجب مراجعة الطبيب لتقييم حالة العصب.
اقرأ أيضاً:هل استئصال الغدة الدرقية يمنع تناول الهرمونات 2025
هل استئصال الغدة الدرقية قد تسبب تلف الأعصاب؟
نعم، استئصال الغدة الدرقية قد يسبب تلف الأعصاب خاصة إذا لم يتم اتخاذ الاحتياطات المناسبة أثناء الجراحة والأضرار العصبية المحتملة ترتبط بشكل رئيسي بالعصب الحنجري والذي يلعب دور حيوي في التحكم بالأحبال الصوتية ووظائف الحنجرة، كما أن هناك أعصاب أكثر عرضة للإصابة وهي:
الأعصاب الأكثر عرضة للإصابة هي:
- العصب الحنجري الراجع: مسؤول عن التحكم في حركة الأحبال الصوتية حيث أن إصابته يمكن أن تسبب بحة في الصوت وصعوبة في البلع.
- العصب الحنجري العلوي: مسؤول عن التحكم في الصوت ونبرة الصوت وإصابته قد تؤدي إلى ضعف النبرة أو صعوبة في إنتاج الأصوات العالية.